تسجيل الدخول إنشاء حساب جديد

إنجيل توما أمثلة على

"إنجيل توما" بالانجليزي  "إنجيل توما" في الصينية  
أمثلةجوال إصدار
  • يرجع تاريخ تلك القطع الثلاث من إنجيل توما إلى بين سنتي 130م-250م.
  • كانت تلك المقولة متوافقة مع المقولة رقم 4 في إنجيل توما، وإن كانت النصوص مختلفة لفظيًا.
  • اكتشف إنجيل توما بالقرب من نجع حمادي بمصر في ديسمبر 1945م ضمن العديد من المخطوطات التي عُرفت باسم مخطوطات نجع حمادي.
  • تُشير الأسطورة المأخوذة من أبوكريفا إنجيل توما وغيرها من الوثائق القديمة إلى أن القديس توما الرسول قد بشَّر في باختر، التي هي اليوم شمال أفغانستان.
  • على الرغم من أن إنجيل توما لم يتطرق إلى مسألة ألوهية يسوع بصورة مباشرة، إلا أنه أيضًا لم ينفيها، وبالتالي فهو لا يؤيد ولا يعارض المعتقدات الغنوصية.
  • أرخ إنجيل توما القبطي لخمسينات القرن الأول وكذلك الطبقة الأولى من وثيقة ق المفترضة (يعتمد على أعمال جون كلوبنبورغ في هذا).
  • يزعم بعض الباحثين أن وصف إنجيل توما بأنه إنجيل «غنوصي» لا يستند إلى حقائق قوية، على الرغم من العثور عليه ضمن النصوص الغنوصية في نجع حمادي.
  • وعلى الرغم من أنه يُعتقد أن إنجيل توما كُتب في أول مرة باليونانية، إلا أنه هناك دلائل على أن نص نجع حمادي القبطي مترجم من اللغة السريانية.
  • بالنسبة لمعظم أجزاء إنجيل توما، يوجد النموذج الأصلي فقط كارتداد للترجمة القبطية، حيث لم يعرف وجود شاهد آخر للنص اليوناني الأصلي لمعظم الأقوال المسجلة هناك.
  • زعم فالانتاسيس وغيره من العلماء أن صعوبة تحديد زمن كتابة إنجيل توما ترجع إلى كونه جمع لعدد من المقولات دون إطار قصصي، مما يعطي احتمالية إضافتها تدريجيًا عبر الزمن.
  • على عكس الأناجيل الكنسيّة، لا يتخذ إنجيل توما أسلوب السرد القصصي لحياة يسوع؛ وبدلًا من ذلك، يتألف من أقوال على لسان يسوع، وأحيانًا أقوال قائمة بذاتها، وأحيانًا أقوال مُضمنة في حوارات أو أمثال قصيرة.
  • بعد اكتشاف النص الكامل لإنجيل توما في النسخة القبطية سنة 1945م في نجع حمادي، استدرك العلماء أنهم كانوا قد عثروا على ثلاث قطع من بردية مكتوبة باللغة اليونانية القديمة في أوكسيرينخوس (فيما يُعرف ببردية أوكسيرينخوس ) أيضًا في مصر كانت أيضًا تحتوي على أجزاء من إنجيل توما.
  • بعد اكتشاف النص الكامل لإنجيل توما في النسخة القبطية سنة 1945م في نجع حمادي، استدرك العلماء أنهم كانوا قد عثروا على ثلاث قطع من بردية مكتوبة باللغة اليونانية القديمة في أوكسيرينخوس (فيما يُعرف ببردية أوكسيرينخوس ) أيضًا في مصر كانت أيضًا تحتوي على أجزاء من إنجيل توما.
  • بعد اكتشاف النص الكامل لإنجيل توما في النسخة القبطية سنة 1945م في نجع حمادي، استدرك العلماء أنهم كانوا قد عثروا على ثلاث قطع من بردية مكتوبة باللغة اليونانية القديمة في أوكسيرينخوس (فيما يُعرف ببردية أوكسيرينخوس ) أيضًا في مصر كانت أيضًا تحتوي على أجزاء من إنجيل توما.
  • افترض علماء تاريخ كتابته بين سنتي 40م-140م، بعد أخذهم في الاعتبار أن إنجيل توما قد تمت كتابته من المقولات الأصلية، أو أنه عُرف من خلال نص نشره المؤلف، أو من خلال النصوص اليونانية أو القبطية، أو من أوجه التشابه بينه وبين كتابات أخرى.»
  • منذ اكتشاف إنجيل توما، اعتبره العديد من العلماء دليلاً يدعم وجود ما يسمى بالوثيقة ق، والتي يُعتقد أن لها بنية مشابهة للغاية لهذا الإنجيل حيث يُعتقد أنها كانت في صورة مجموعة من أقوال يسوع، ولم تهتم بتدوين أفعاله أو حياته أو موته، وهو ما يسمى «بإنجيل المقولات».